
إني أحب الشعر حتى أنني
صار الكلام به وظل شعاري
وطرقت أبواب الجمال بأسره
وتملكت أسراره أفكاري
وسموت مرتقيا بسحر جماله
وترنمت في وصفه أشعاري
وصار راحلتي وصار مطيتي
ونصبت بالفلوات كل خيامي
Felis consequat magnis est fames sagittis ultrices placerat sodales porttitor quisque.
إني أحب الشعر حتى أنني
صار الكلام به وظل شعاري
وطرقت أبواب الجمال بأسره
وتملكت أسراره أفكاري
وسموت مرتقيا بسحر جماله
وترنمت في وصفه أشعاري
وصار راحلتي وصار مطيتي
ونصبت بالفلوات كل خيامي
قلبٌ حالمٌ… في زمنٍ صَعْب! لم تكن معرفتي بأدباء وباحثي محافظة الحسكة ومدنها قبيل عام 1998م إلا من صفحات الكتب أو المجلات، يومئذٍ كنت أتمتم حروفي الأولى، في تجربة شعرية…
بَانَتْ سُعَادُ فَأَشْرَقَتْ فِي الْقَلْبِ بُشْرَىوَمَا لِعُيُونِي بَعْدَهَا الصَّبْرُ أَوْ قَدْرَارَسُولُ الْهُدَى، بَحْرُ الْجَمَالِ وَرَحْمَةٌفَجَاءَتْ بِمَوْلُودٍ أَضَاءَ الدُّجَى نُورَاهُوَ الْبَدْرُ، لَكِنْ لَيْسَ يَأْفُلُ ضَوْءُهُوَلَا يَحْجُبُ الْغَيْمُ الْمُنِيرَ لَهُ سِتْرَا بِمَوْلِدِهِ…