
رفاقٌ نحن ياغزة
ونفس الجرح يجمعنا
بحالنا ربنا أعلم
له نشكي مواجعنا
نناديه بأعلى الصوت
ونصرخ ملئ حناجرنا
رباه خذنا لرحمتك
فقد ضاقت بنا أضلعنا
وضاقت هذه الدنيا
نودع فيها أحبتنا
وصوت صراخهم باقي
يأبى أن يودعنا
هبة شدود
Felis consequat magnis est fames sagittis ultrices placerat sodales porttitor quisque.
رفاقٌ نحن ياغزة
ونفس الجرح يجمعنا
بحالنا ربنا أعلم
له نشكي مواجعنا
نناديه بأعلى الصوت
ونصرخ ملئ حناجرنا
رباه خذنا لرحمتك
فقد ضاقت بنا أضلعنا
وضاقت هذه الدنيا
نودع فيها أحبتنا
وصوت صراخهم باقي
يأبى أن يودعنا
هبة شدود
قلبٌ حالمٌ… في زمنٍ صَعْب! لم تكن معرفتي بأدباء وباحثي محافظة الحسكة ومدنها قبيل عام 1998م إلا من صفحات الكتب أو المجلات، يومئذٍ كنت أتمتم حروفي الأولى، في تجربة شعرية…
بَانَتْ سُعَادُ فَأَشْرَقَتْ فِي الْقَلْبِ بُشْرَىوَمَا لِعُيُونِي بَعْدَهَا الصَّبْرُ أَوْ قَدْرَارَسُولُ الْهُدَى، بَحْرُ الْجَمَالِ وَرَحْمَةٌفَجَاءَتْ بِمَوْلُودٍ أَضَاءَ الدُّجَى نُورَاهُوَ الْبَدْرُ، لَكِنْ لَيْسَ يَأْفُلُ ضَوْءُهُوَلَا يَحْجُبُ الْغَيْمُ الْمُنِيرَ لَهُ سِتْرَا بِمَوْلِدِهِ…