صحيفة نحو الشروق: دعما منا للمواهب الصاعدة ، وتشجيعا ، كان حقا علينا أن نجري حوارا مع الكتاب الصاعدين ومن بينهم: الكاتبة الصاعدة مريم درابلة”

صحيفة نحو الشروق: مرحبا بك معنا، قدمي لنا تعريفا أو نبذة عن نفسك؟

اسمي مريم درابلة أقيم بالعاصمة أبلغ من العمر 17سنة ،شاركت في أول كتاب وأنا بعمر 15سنة أحب كل ما يتعلق بالفن ،و المواهب كالإلقاء الصوتي وتصوير الفوتوغرافي، و تجويد..

صحيفة نحو الشروق: ماهو أول أعمالك ؟ ونبذة مختصرة عنه؟

بالنسبة لي أول أعمالي فهو رواية” سجينة فلسطينية “قصة لفتاة فلسطينية عانت في الحرب وفي سجون الإحتلال الصهيوني، تطرقت أيضا إلى مشاعر أي فتاة حزينة فقدت حنان الأخ والأب وحنان العائلة كاملة وسبات الأمة العربية ومعيشة الفتاة في سجون الإحتلال الصهيوني
وفي آخر لكتاب مجموعة خواطر

صحيفة نحو الشروق: لماذا اخترت الكتابة كهواية لك؟

إخترت الكتابة لأنها ملاذي الوحيد الذي ألجأ إليه وأنا في جل حزني، كما أعتبرها ظلي الذي لا يفارقني ،أتمنى أن أحظى ببعض دعم

صحيفة نحو الشروق:  ماهي رسالتك للكتاب الصاعدين ،و كلمةأخيرة لمتابعيك ؟

أتمنى لكل موهب أن يكمل طريقه نحو أهدافه وطموحاته، وأن يسعى لتحقيقها وأن يدرك أن بالمثابرة والدعاء ستتحق الأهداف، وفي الأخير أتمنى للجميع توفيق

صحيفة نحو الشروق: نتمنى لك أن تحققي كل طموحاتك ، وأن نراك يوما نجمة من نجوم الأدب.