صحيفة نحو الشروق
قصة قصيرة جدا.
الاهدا: الى ارواح شهداء الانعتاق والحرية .
انبعاث ..
لما بلغ ناصية الدرب زكم انفه عبير الثرى المضمخ
بعبق الاجداد . . احس بدبيب الحياة يسري في اوصاله
التي جمدتها دياجي الزنازين الاثمة وقرها القاتل ..تململ ..
انتشى.. فتح عينيه ؛فاذا هو بين احضان امه : تلثم جبينه
المعصوب بعنفوان الدم و عز التراب ، و تفرك بحنان اصابعه
القابضة على جدايل الشمس . .
………….جغام النوي = بوسعادة…………….
المحرر الصحفي: أساهي فريدسَلوا الفؤادَ سلوا الفؤادَ بلطفٍ عن مواجعِنالايُجدي للجرحِ بعدَ النزفِ تطبيبُ في بحرِ عشقٍ هوَت للقاعِ قافيتيوالشيبُ في إلهامٍ لايجديهِ تخضيبُ أغفو وأصحو على ذِكرى تعذّبُنيقد شابَ قَلبي وبعضُ الشّوقِ…
المحرر الصحفي: بسام أحمد العبداللهكأنكِ مطر لا تسألي كيف أحبكِأنا لا أملك تفسيرًاكما لا تملك الريحُ مبررًا لجنونهاولا البحرُ سببًا لافتراسه اليابسة حين تغيبينتغلق المدنُ أبوابها، وتصير الأرصفةُ مبلّلة بالأسىكأنكِ المطرُولم تأذني للغيم أن…
يجب أنت تكون مسجل الدخول لتضيف تعليقاً.
المحرر الصحفي: أساهي فريدالمحرر الصحفي: بسام أحمد العبدالله
المحرر الصحفي: بسام أحمد العبدالله
المحرر الصحفي: أساهي فريد
Hi there, I log on to your blogs like every week. Your humoristic style is witty, keep up the good work!|