
أنا يا سيدي
ما زلت أخاف من
دلع المفردات
ومن عسل الذكرى
ودفء الضمات
وسطوة الصبا
لو كلها تدحرجت
على باب البال والخاطر
بعدها أين أجد ذاتي
٣٠/٣/٢٠٢٤
Felis consequat magnis est fames sagittis ultrices placerat sodales porttitor quisque.
أنا يا سيدي
ما زلت أخاف من
دلع المفردات
ومن عسل الذكرى
ودفء الضمات
وسطوة الصبا
لو كلها تدحرجت
على باب البال والخاطر
بعدها أين أجد ذاتي
٣٠/٣/٢٠٢٤
قلبٌ حالمٌ… في زمنٍ صَعْب! لم تكن معرفتي بأدباء وباحثي محافظة الحسكة ومدنها قبيل عام 1998م إلا من صفحات الكتب أو المجلات، يومئذٍ كنت أتمتم حروفي الأولى، في تجربة شعرية…
بَانَتْ سُعَادُ فَأَشْرَقَتْ فِي الْقَلْبِ بُشْرَىوَمَا لِعُيُونِي بَعْدَهَا الصَّبْرُ أَوْ قَدْرَارَسُولُ الْهُدَى، بَحْرُ الْجَمَالِ وَرَحْمَةٌفَجَاءَتْ بِمَوْلُودٍ أَضَاءَ الدُّجَى نُورَاهُوَ الْبَدْرُ، لَكِنْ لَيْسَ يَأْفُلُ ضَوْءُهُوَلَا يَحْجُبُ الْغَيْمُ الْمُنِيرَ لَهُ سِتْرَا بِمَوْلِدِهِ…